مومياوتان لطفلين قد تكشفان أسرار التحنيط لدى الفراعنة
يقوم باحثون بمستشفى سانت بيرنارد في مدينة هيلدسهايم الألمانية بدراسة مومياوتين لطفلين من عصر الفراعنة في مصر القديمة.
ويعمل العلماء على وضع هاتين المومياوتين تحت التصوير المقطعي الذي قد يكشف لهم بعض الحقائق عن الطفلين. التصوير قد يعطيهم نظرة مقربة عن حياة الفراعنة الخاصة وأساليب التحنيط والأمراض، وقد يحدد لهم أيضا عمر هذين الطفلين.
تُقام تلك الأبحاث تحضيرا لمعرض سيقام في متحف رومر وبليزايوس بمدينة هيلدسهايم، وسيركز هذا الحدث على كشف أساليب تحنيط المومياوات في عدد من الحضارات القديمة على غرار مصر والصين والبيرو واسبانيا والمجر. والذي سيتم عقده من 12 إلى 18 أغسطس/آب 2016.
جدير بالذكر أنه لم يتم الإعلان رسمياً عن جنس الطفلين بعد، ولكن ما عُرف لحد الآن هو أن أحدهم يعود لزمن احتلال اليونانيين لمصر، والثاني يعود لألفي سنة قبل الميلاد، ويمكن لما سكشفه العلماء أن يزيد من معرفتنا عن أساليب تحنيط المومياوات المصرية.
ويعمل العلماء على وضع هاتين المومياوتين تحت التصوير المقطعي الذي قد يكشف لهم بعض الحقائق عن الطفلين. التصوير قد يعطيهم نظرة مقربة عن حياة الفراعنة الخاصة وأساليب التحنيط والأمراض، وقد يحدد لهم أيضا عمر هذين الطفلين.
تُقام تلك الأبحاث تحضيرا لمعرض سيقام في متحف رومر وبليزايوس بمدينة هيلدسهايم، وسيركز هذا الحدث على كشف أساليب تحنيط المومياوات في عدد من الحضارات القديمة على غرار مصر والصين والبيرو واسبانيا والمجر. والذي سيتم عقده من 12 إلى 18 أغسطس/آب 2016.
جدير بالذكر أنه لم يتم الإعلان رسمياً عن جنس الطفلين بعد، ولكن ما عُرف لحد الآن هو أن أحدهم يعود لزمن احتلال اليونانيين لمصر، والثاني يعود لألفي سنة قبل الميلاد، ويمكن لما سكشفه العلماء أن يزيد من معرفتنا عن أساليب تحنيط المومياوات المصرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق